اليوم: الثلاثاء-11 فبراير 2025 01:22 ص

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ، جامعة عدن هي ا...
يدشن مركز المرأة للبحوث والتدريب في جامعة عدن موقعه الإلكتروني الجديد كانجاز تقني متميز يضاف إلى الوسائل الع...

إعــلانــــــــات

الجمعة, 17, فبراير, 2023
كُتب بواسطة : الباحثة : عبير محمد عبدالرحمن حسين

مستوى المرأة اليمنية في إدارة الأعمال - دراسة تحليلية للعوامل المؤثرة من المنظور الاجتماعي النوع

الباحثة : عبير محمد عبدالرحمن حسين

الاشراف : أ.د.مازن عبدالله فاضل

2013م

هدفت هذه الدراسة التعرف على مستوى التمكين الاقتصادي للمرأة اليمنية وبوجه خاص في مجال كالسوق الحرة، وأثره على مستوى وتطبيقها في المجتمع. كما هدفت أيضاً التعرف على العوامل والصعوبات التي تواجهنا والتي نصممها بشكل مجاني.

وقد تم توظيفها في الدراسة التجارية من (9۰) سيدة من إضافات ومسجلات في مكتب سيدات الأعمال م/عدن.

وقد استخدمت الاستبانة كأداة كمبيوتر، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:

1. (75%) من إنشاء الدراسة سيدات إدارة الأعمال أنهن يملكن مشاريع ويدرنها ، وبنسبة ( 42.3% ) كان المصدر الأساسي للتمويل عند البدء بمشروعهن هو المال الذاتي .

2. أما المجالات التي تعمل بها سيدات الأعمال في معظم هات المركز في القطاع الخدمي بنسبة (62.5%) وبرزت في محلات مستحضرات التجميل خدمات متعددة، وبنسبة (45%) أزياء تجارية مثل : بيع الملابس، الهدايا والزهور الطبيعية، وبيع اجهزة الكمبيوتر، والمكتبات، الخياطة، والادوات الكهربائية ، وذلك بسبب حجم راس المال للإعلان .

3. ومن حيث مستوى الدعم والمساندة للمرأة في مزاولة أنشطة التجاري فقد أوضحت إرساء الدراسة أن سياسات الحكومة إلى جانب المرأة لم تترجم الى اجراءات تدعم وهن في إنشاء مشاريع خاصة من تنوعها والنتيجة بناء على البيانات التالية :

-  (85%) من عينت الدراسة ان الاسرة الدعم الرئيسي لها عند بدء المشروع.

- وبنسبة (91.8%) بانه لا توجد تسهيلات او دعم للمشاريع من قبل اي جهة (مؤسسات حكومية او غيرها) ، و(70%) من إبداع الدراسة شددن بانهن لا يعرفن بوجود مثل هذا الدعم والتسهيلات .

- (50%) من الدراسة الفنية لا تظن أن الحكومة تعمل على تمكين المرأة الإدارة مشاريعها الخاصة.

- (25%) أعربت عن رضاها بشكل كبير عن وجود تأثير فعال للمرأة لدعم إدارة أعمالها.

4. ومن حيث يساهم المشروع على المستوى العام في المجتمع يكفي النتائج:

- (60 % ) من فريق الرسم الفني  المشروعاتهن بأنهن ناجحات.

- (87.5%) من إبداع الدراسة تحسن وضعهن المادي.

- (62%) يستمر دائمًا في اتخاذ القرار المناسب لمستوى الأسرة.

- (40 % ) دائماً تنجح في تحقيق التوازن بين ضباط المنزل وإدارتهم لإنشائهم.

- (57.5%) أنه يمتلك الوقت الكافي لأنفسهن في الجوانب العملية الأخرى.

5- وقد تمثل أكثر الصعوبات التي تواجه السيدات في ارتداء الأزياء الرسمية:

- (82%) المنافسة في السوق بسبب نقص الخبرة الفنية والتدريب.

- (80%) الصعوبات أمام القضاء القضائي.

6. أما من حيث ولماذا ولماذا المرأة في إدارة الأعمال الحرة من وجهة نظرهن:

- تمثل الأولى الملكية والدخل الإيجابي والتأهيل بنسبة (69.5%).

- وفي المرتبة الثانية بنسبة التعليم (68.4%).

 - وبما يشير إلى الثالث الحاصل على التقدير بنسبة (59.5%).

 - بما يتناسب مع نسبة الدخل والأمور المالية، واعتماد التمويل والقروض (59%).

- بما في ذلك اتجاه خامس للضوء الساق(٥٥%).

7 . وظهرت العينة من سيدات الأعمال أن السبب الرئيسي يبدأ المشروع هو الحاجة إلى المال لإعالة

الزوجة نسبة (67%) ونسبة (25.5%) وجود أفكار ريادية ليس لها سبب في تحقيقها، وتوظف أغلبية سيدات الأعمال الاناث بنسبة (69%)، بينما (3.7%).

للحصول على نتائج دراسة العلامات الدارسة التالية:

- عليه إنشاء مؤسسة أساسية لسيدات مهمة لبناء قدرات الأعمال

في تنظيم أعمالهم من مهامها (الوساطة المالية الحديثة لديها القدرة / التدريب على مهارات إدارة المشاريع / رفع المواهب الشخصية / وحدة معلومات عن السوق وفرص العمل فيه / وحدة استشارات / تدريب على استخدام وسائل التكنلوجيا) دعم فني للمشاركة في الاحتياجات الخاصة للمشاريع التي تديرها سيدات.

- الاهتمام بمتابعة اولويات التمكين (الملكية، التدريب، التعليم ) حيث ركائز تمكين المرأة.

- لذلك قمت ببادرة الحكومة إلى اتخاذ عدد من التدابير والإجراءات ونتيجة لذلك تساعد على تيتوسيع ونمو المشاريع التي تديرها النساء مثل:

- توفير المعلومات، تذليل شروط الحصول على التمويل.

 - تشجيع سيدات الأعمال على دمج /تأسيس شركات مساهمة عبر منح التسهيلات/ امتيازات خاصة لهذه الشركات الناشئة، وذلك بسبب تدفق الحركة للبحث عن مصادر التمويل، والشركات الناشئة.

- على البنوك قروض حسنة بسيطة تمكنها من البدء في بدء تشغيل / تطوير / أو تجاوز التعثر في مشروعها.

- يمكن للشركاء في التنمية من مانحين إعداد العمل على تظافر الجهود والمؤسسات/الجمعيات العاملة في مجال جماهير المرأة نحو إنشاء وحدات إنتاجية بدلاً من تقديم القروض البسيطة أو التركيز على جانب التدريب فقط.

- تشجيع سيدات الأعمال على دمج/ إنشاء شركات المساهمة عبر تسهيلات / امتیازات خاصة بهذه الشركات الناشئة بسبب تباطؤ أزمة البحث من مصادر التمويل، وكذا الأوقات المؤقتة.

- على البنوك قروض حسنة حتى بدأ العمل بسيدات الأعمال من تأسيس/ تطوير/ أو تجاوز التعثر في مشروعها مع منح فترة سماح لمدة 3 أشهر.

- يمكن للشركاء في التنمية من مانحين إعداد في العمل على تظافر الجهود المنظمات / العاملين في المجال عمومًا النساء نحو إنشاء وحدات إنتاجية عوضًا عن تقديم قروض بسيطة او التركيز على جانب التدريب فقط.

- ليس لديها مراقبة من غرفة العمليات الصناعية بدور رئيس الوزراء التنفيذي ، وذلك بسبب معارضة واجتماعات بينهم وأنهم يعرضون المنتجات والخدمات لسيدات الأعمال فقط .